ستعمل مع فريق متمرّس في تصميم وبناء الهوية المؤسسية والذي سبق له تقديم حلول استراتيجية وتصميمية كبيرة لمؤسسات رائدة وشركات ناشئة.

الأسبوع الأول: سنقوم بتدقيق هويتك المؤسسية ونقاط اتصالها الرئيسية مع زبائنك لنضع يدنا سوياً على التحديات والفرص. بعد ذلك نقرّر معاً مجموعة من الإجراءات المناسبة لتطوير هويتك والارتقاء بها خلال الأسبوع الثاني والثالث من المشروع.

هل تحتاج هويتك المؤسسية إلى بنية جديدة؟ ربّما يحتاج تموضع علامتك التجارية في السوق لإعادة تفكير؟ هل شعار شركتك قديم الطراز؟ أم أن العناصر البصرية الأخرى لهويتك كالخطوط والألوان وطرق استخدامها بحاجة الى انتعاشة؟ هل تبدو هويتك البصرية جيدة ولكنها تفتقر لأسس التواصل الجيد مع الزبائن؟ سنقوم بتحديد الأولوية الأهم ونركّز طاقتنا لمدة أسبوعين للتعامل معها.

في نهاية الأسابيع الثلاثة، ستحصل على عناصر أساسية لهويتك المؤسسية جاهزة للتطبيق على أرض الواقع. هل تحتاج لمساعدة في تنفيذ تطبيقات هويتك المؤسسية؟ أو هل ترغب في التوسع في شراكة أشمل معنا لحلول الهوية المؤسسية؟ ستكون مستعداً. وسنكون مستعدين كذلك.

الأسبوع الأول: من أنت على مواقع التواصل الاجتماعي؟ هذا السؤال الأول. العثور على صوت وشخصية هويتك والتعبير عنها هو أمر حاسم. أنت وفريقنا الاستراتيجي ستعملون معاً على تجسيد صوت شركتك الفريد على مواقع التواصل الاجتماعي.

مواقع التواصل مزدحمة ومجنونة. هل أنت بحاجة للتواجد في جميع المواقع؟ أين يتواجد جمهورك الحالي والمستقبلي؟ معاً سنختار مواقع التواصل المناسبة لجمهورك وسنركز جهودنا عليها متجاوزين الضوضاء والتشتيت.

لا يمكنك أن تغيّر أحجام إعلاناتك لتضعها على مواقع التواصل وأن تتوقع ان يتفاعل جمهورك معها، ولا ينبغي أيضاً الاعتماد على فهلوات المؤثرين. سنحدد نوع المحتوى المناسب لك. وبعد ذلك سننتج لك نماذج أولية تأسس لحضورك البصري والشعوري على مواقع التواصل.

ننصح عملاؤنا بإيجاد طرق داخل مؤسساتهم لإنتاج محتواهم الخاص باستمرار. سنعمل مع فريقك لتصميم آلية لإنتاج المحتوى داخلياً، لتعمل بشكل طبيعي وانسيابي مع عملك اليومي وذلك لأن الاستمرارية هي الأساس.

ربما كان من المقبول أن تدع "ابن عمك" يبني موقعك الالكتروني. في العام ١٩٩٨! اليوم عملك أصبح رقمياً بالكامل. لا يتعلق الأمر بالتكنولوجيا فقط. هي تجربة تقدمها لزبائنك. لقد قمنا في العقدين الماضيين ببناء العديد من الشركات الرقمية الناشئة، ونحن نرى أن الطريقة الأفضل للانتقال بعملك للفضاء الرقمي هو التفكير كشركة رقميّة ناشئة.

الأسبوع الأول: يبدأ بالبحث والتفكير الخلّاق. الهدف: الابتكار. سنعمل معك على كشف الفرص الرقمية والمخاطر المتعلقة بعملك وسنقوم بتحديد نموذج عمل لشركتك على الفضاء الرقمي.

نقوم بتقييم احتياجاتك الرقمية لتحديد أي من حلولك الرقمية تحتاج إلى بناء بشكل مخصص لك وأي منها تكفيها النماذج المعدة مسبقاً والتي تمكّنك من تسريع أعمالك الرقمية.

نترجم الفكرة التي طورناها إلى نموذج بصري أولي. وسواء أكانت الفكرة تتطلب تطبيقاً أو موقعاً الكترونياً، سيقدم مصممينا الرقميين تصاميم تبث الحياة في استراتيجيك. وستحظى بنقطة انطلاق وخارطة طريق لنجاحك الرقمي.